الرئيسية
تعالى شوفى الافلام الاباحية بتعمل ايه
أن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية
بدون أي شك فإن دعارة الانترنت بدأت تهدد العلاقات ية وتحولها إلى الأسوأ، حيث ساهمت في ظهور مرض جديد سمي بالإدمان على الخيالي، ويقول الخبراء بأن الرجال الذين يشاهدون الدعارة كثيرًا قد يطوّرون توقّعات غير واقعية لشكل وسلوك النساء، مما يجعل من الصعوبة العيش ضمن إطار العلاقات الواقعية والرضا عن العلاقة ية.
يقول الباحت الاجتماعي آلفين كوبر، بأن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية، إما بسبب فرط الاستمناء، أو بسبب الانعزال ي، بحيث يصبح الحاسوب هو الملاذ الآمان لممارسة الخيالي. فيما تقول جينيفر شنايدر، مؤلفة مشاركة في كتاب: جنس على الإنترنت: خيال بسيط أم الهوس، بأن "الإنترنت هو كوكائين الإدمان ي".
وبالرغم من ذلك يقول أكثر مستخدمي الانترنت بأن على الإنترنت مجرد لهو نظيف. فوفقاً لدراسة أجريت على الانترنت على 7,037 بالغ، قال ثلثهم بأن أدائهم ي مع شركائهم لم يتغير رغم زيارتهم للمواقع ية على الإنترنت، مع ذلك قال التقرير بأن ثلاثة أرباع العينة كانوا يستمنون أثناء مشاهدة هذه المواقع. في حين أن الأغلبية الواسعة للمستجيبين حوالي 85% إلى 90% قالوا بأنهم يلهون، ويشاهدون المواقع الخلاعية بدافع الفضول فقط أو الانحراف ي.
أما السؤال فهو، هل الاستعمال الترفيهي يمكن أن يكون غير صحّي؟
وفقا لدراسة على الإنترنت قامت بها جامعة تكساس المسيحية وجدت الدراسة بأنه كلما زادت فترة مشاهدة الرجال للمواقع الخلاعية، كلما تدهورت نظرتهم للمرأة على أنها كائن موجود لتلبية الرغبات ية فقط، وأصبحوا يعرفون النساء على أساس أجسامهن.
في حين أبدى بعض العلماء النفسانيين بعض من التسامح مع هؤلاء الرجال، فطالما أنهم يشاهدون هذه المواقع في السر، ولا يخبرون زوجاتهم، ولا تؤثر على حياتهم ية فأن الأمر لا يحتوي على الضرر.
مع ذلك يعارض البعض هذه النظرية ويعتبرونه إخلالا بالمواثيق الزوجية، فالزوج الذي يشاهد المواقع الإباحية يشعر بالنشوة والرغبة ية مع فتاة أخرى غير زوجته، وقد توصله هذه الرغبة للاستمناء والإدمان، والابتعاد عن زوجته، أنها أكثر من مجرد لهو، انه زنا على الانترنت مثلما هناك جنس على الانترنت.
وفي أغلب الأحيان يسبب التأثير السلبي للسعي وراء الفتيات العارضات على مواقع انعكاساً خطيرًا على الصحة النفسية للشريكة أو الزوجة التي تسعى لتصبح مثل تلك الفتيات لإشباع رغبات زوجها. الذي غالباً ما يكون بعيدًا عن الواقع حتى لو تغير جسم زوجته، فهو مدمن على الصورة البصرية البعيدة، ويعد هذا من أسباب الانفصال الشائعة.
أن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية
بدون أي شك فإن دعارة الانترنت بدأت تهدد العلاقات ية وتحولها إلى الأسوأ، حيث ساهمت في ظهور مرض جديد سمي بالإدمان على الخيالي، ويقول الخبراء بأن الرجال الذين يشاهدون الدعارة كثيرًا قد يطوّرون توقّعات غير واقعية لشكل وسلوك النساء، مما يجعل من الصعوبة العيش ضمن إطار العلاقات الواقعية والرضا عن العلاقة ية.
يقول الباحت الاجتماعي آلفين كوبر، بأن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية، إما بسبب فرط الاستمناء، أو بسبب الانعزال ي، بحيث يصبح الحاسوب هو الملاذ الآمان لممارسة الخيالي. فيما تقول جينيفر شنايدر، مؤلفة مشاركة في كتاب: جنس على الإنترنت: خيال بسيط أم الهوس، بأن "الإنترنت هو كوكائين الإدمان ي".
وبالرغم من ذلك يقول أكثر مستخدمي الانترنت بأن على الإنترنت مجرد لهو نظيف. فوفقاً لدراسة أجريت على الانترنت على 7,037 بالغ، قال ثلثهم بأن أدائهم ي مع شركائهم لم يتغير رغم زيارتهم للمواقع ية على الإنترنت، مع ذلك قال التقرير بأن ثلاثة أرباع العينة كانوا يستمنون أثناء مشاهدة هذه المواقع. في حين أن الأغلبية الواسعة للمستجيبين حوالي 85% إلى 90% قالوا بأنهم يلهون، ويشاهدون المواقع الخلاعية بدافع الفضول فقط أو الانحراف ي.
أما السؤال فهو، هل الاستعمال الترفيهي يمكن أن يكون غير صحّي؟
وفقا لدراسة على الإنترنت قامت بها جامعة تكساس المسيحية وجدت الدراسة بأنه كلما زادت فترة مشاهدة الرجال للمواقع الخلاعية، كلما تدهورت نظرتهم للمرأة على أنها كائن موجود لتلبية الرغبات ية فقط، وأصبحوا يعرفون النساء على أساس أجسامهن.
في حين أبدى بعض العلماء النفسانيين بعض من التسامح مع هؤلاء الرجال، فطالما أنهم يشاهدون هذه المواقع في السر، ولا يخبرون زوجاتهم، ولا تؤثر على حياتهم ية فأن الأمر لا يحتوي على الضرر.
مع ذلك يعارض البعض هذه النظرية ويعتبرونه إخلالا بالمواثيق الزوجية، فالزوج الذي يشاهد المواقع الإباحية يشعر بالنشوة والرغبة ية مع فتاة أخرى غير زوجته، وقد توصله هذه الرغبة للاستمناء والإدمان، والابتعاد عن زوجته، أنها أكثر من مجرد لهو، انه زنا على الانترنت مثلما هناك جنس على الانترنت.
وفي أغلب الأحيان يسبب التأثير السلبي للسعي وراء الفتيات العارضات على مواقع انعكاساً خطيرًا على الصحة النفسية للشريكة أو الزوجة التي تسعى لتصبح مثل تلك الفتيات لإشباع رغبات زوجها. الذي غالباً ما يكون بعيدًا عن الواقع حتى لو تغير جسم زوجته، فهو مدمن على الصورة البصرية البعيدة، ويعد هذا من أسباب الانفصال الشائعة.
» ايات الحرق
» القلب والدماغ من الايات الداله على عظمه الله في الانسان
» كشف عن اي شي تريده
» تحضير خدام سوره يس
» برنامج اصوات الاصدار الثاني روعة Sound Effects Paltalk Camfrog Beyluxe
» معلومات غريبه
» كيف تتعامل الزوجه زوجها اثناء الدوره الشهريه
» لماذا ينام الرجل بعد ممارسه الجنس ؟؟؟